نعائم خالد ....خطاب استجداء في انا نازل

نعائم خالد

انا نازل .. إنا واجي. ..انا باروح..ضجونا واشغلونا .. ومن ثم مسرحية طويله عريضة وتحليلات أوجعت رؤسنا .. ومناظرات .. أشعرتنا بقرب يوم الحشر وبعدين خطاب ركيك بعيدا عن الواقع المعاش في جميع محافظات الجمهورية وخصوصا محاصرة تعز وإذلال الموظفين برواتبهم والتى تعتبر حياة لاسرهم ومجتمعهم في عملية سير العملية الاقتصادية بشكل انسيابي يستفيد الموظف من الراتب والتاجر بالشراء وحتى العامل البسيط وحتى بائع البسطة ، لكن هذا راح إدراج الرياح وفي مهب اكذوبة ايها الشعب العظيم والصابروالشجاع وابناء حمير وذي يزن وقحطان وووووو كلها لا تأكل الموظف المطحون لقمة عيش بعيدة عن الذل والحاجة التى تفاقمت ونتج عنها جرائم شتى على رأس الموطن المغلوب على امرة،.. وبعدين انا نازل .. طيب ايش وجدتوا من زعيمكم سوى خطاب هزيل يستعطف من ادخلهم بيدة، وبيخرجوه برجلهم ولكن العاقبه وخيمة.. ويمكن عبره لمن اعتبر فمن يريد يخذل اليمن واليمنيين ستجد نهايته مثل ابرهه وكذا مثل من وجدوا انفسهم في غايهب غيهم . لن انتظر النهاية بقدر ما وجدناها في انا نازل وخطاب الاستدجداء ويمكن الرمق لأنقول الأخير ، لأنه فعلا تجدها في خطابة الذي اثبت انه مات ؛ مات منذوا الوهلة الاولى عندما وضع يده المدنسة بجزع وخوف الأطفال والنساء وجوع كل اليمنيين واوصلهم إلى غالبة الدين وحاجة الرجال التى تعوذ منها في كثير من المأثوارت الدين الإسلامية. هيه بعد انا نازل دق من راح كفيه وهي خاوية من قوة زعيمهم الذي صرف الملايين التى جمعت من عرق البسطاء نثرت على خزعبلات الديمقراطية الغير موحودة في وجود البعض في السبعين والذين لا يملكون (ناقة ولا جمل) أرهقوا أنفسهم فقط و (عادت حليمة لعادتها القديمة) يمكن حليمة معها عوائد خاصة بها مفيدة ومن راح انا نازل رجع (بخفي حنين) أن وجد هم ، للأسف هذه أمثال لم أقولها انا إنما مكتسبة من الأجداد أراد وان أن يادبونا بها ونعرف عاقبة الأمور. . ضجيتمونا بانا نازل من تابع فضولا وجد نفسه يتحسر على وقته الذي ضيعه بقراءة المتابعة لوكان قراء له نكت المحششين لكانت وصلته لنتيجة احسن من انا نازل وروحه وجهة وتعب بعدها خطاب في غزل و (قوى احنا وانتم سوى).. هيه انا نازل من صدق إلى الميدان لتنتصر إرادة شعب لاجتثاث الظلم على وطن تعب كثير من المزايدات والتى افقرت الشعب واغنة القتلة والمراوغين ومن قتلوا ابناء الجمهورية وحصارت تعز وقتلت اطفال تعز ونسائها 

هية ..انا ... نااااااهههه