نفي عدد من جرحى الحرب والمعاقين اليوم السبت وقفة توصية في مدينة مارب، تنديدا بما في ذلك وصفه بالتعاون مع الحكومة المستمرة باتجاه حقوقهم المشروعة، في ظل إنسانية وصادقة متفق عليها منذ سنوات.
الوقفة، أصدرت "الرابطة الوطنية للجرحى والمعاقين" بيانا شديد اللهجة، وتطالبت فيه الحكومة اليمنية ومجلس القيادة بمسؤولية جزئية عن الحالات المعوقة والمعاقين، ماتهم السلطات بتفويض الإخفاق في إدارة هذا الملف الفعال" رغم التضحيات التي قدمتها في سبيل الدفاع عن الوطن.
وجاء في الرسالة أن هذه الوقفة تأتي نتيجة الإتفاقم المتفق عليه ووصول الملف إلى حالة الاتصال بمحطة تاكسي، غياب أي حلول جذرية من قبل القيادة والحكومة.
بنيت عن رابطة تشكيل "هيئة الطائفية" ستواصل تحركاتها حتى تلبي المطالب الأساسية.
اهم العناصر المتقنة:
1. صرف بدل السكن والنفقات اليومية للجرحى المتعالجين في الخارج.
2. تسفير الحالات اللازمة والمستعصية للعلاج في الخارج.
3. تسريع بناء الوحدات السكنية الخاصة بالجرحى والمعاقين.
4. اتفاقية وحدات الشهداء والجرحى مع باقي التشكيلات العسكرية.
5. تفعيل هيئة رعاية الجرحى وأسر الشهداء التي وعد بها رئيس الجمهورية.
كما أثنت الرابطة على الدعم السعودي في استقبال بعض الحالات، حيث لاحظت أن هذا الدعم لا يُغني عن الحلول والعمل التي تقوم بها على دعم الحكومة اليمنية.
وفي ختام البيان، جمعية عمومية ووسائل الإعلام والمنظمات الإنسانية والحقوقية للتضامن مع الجرحى والمعاقين، ومساندتهم في معركتهم اتجاهات مكافحة التهميش والإهمال.