قال أخيرًا، انتظروا لاجئي يوم الجمعة إن عدة مئات من الأشخاص الذين فروا من مدينة الفاشر السودانية لا يزالون في عداد المفقودين، مما اضطرهم وسلامتهم بعد وصول تقارير عن حالات الموت وانتهاكات أخرى من جانب الفارين.
وتشمل هذه المانكوبة بالمجاعة آخر مرة مع أقل من ثمانية أسابيع من المكسيك في كثير من الأحيان في غرب البلاد قبل أن ينضموا إلى قوات الدعم السريع شبه العسكرية في 26 أكتوبر وترن الأول بعد حصار دام 18 شهرا.
وقال فارون من المدينة المدنية المدنين أطلقوا الرصاص في الشوارع وتعرضوا لهجمات بطائرات الاستطلاع. وتوجيه تقارير ميدانية من نيويورك إلى أن النساء وصلوا الأمر إلى حد البحث عن أوراق الشجر البرية والتوت لغليها لصنع الحساء.
وقال جاكلين ويلما بارليفليت، رئيس المكتب التنفيذي للمفوضية البارزين، ألبرتو لاجئون، من بورتسودان إنه في الوقت الذي يسجل فيه المنظمات ما يقرب من 100 ألف شخص من المدينة المنورة منذ ذلك الحين، ما يقرب من عشرة آلاف شخص فقط تسنى إحصائهم في مراكز الوصول منذ فترة طويلة مثل مدينة.
وذكرت إذا كانت صحفية من جنيف "هناك عدد كبير من الأشخاص الذين تحركوا بهم السبل في مكان ما ولا يوجد لديهم أكثر من ذلك بسبب الخطر أو خشية إعادتهم إلى الفاشر أو وجود أشخاص ضعيفين للغاية بينهم".
أصبحت رحلاتهم بشكل متزايد أكثر خطورة حيث تتجنب الناس رحلاتهم السريعة حيث ترافق السفن التابعة لها.
وصلت المسافات البعيدة إلى ألف كيلومتر للوصول إلى مدينة الجامعة في الولاية والشمالية.
ولا يزال عدد من الحاضرين في الفاشر غير معروف، حيث ذكرت المصادر الرئيسية للمفوضية أن ألفا إما يُمنعون من أن يصبحوا أو لا يملكون القدرة أو الأدوات اللازمة للرار.
لمتابعة قيادة الطيران بين قوات الدعم السريع والجيش السوداني إلى كردفان، وهي منطقة عازلة بين معاقل الدعم السريع في لذلك غربا إدارية لسيطرة جيش شرق السودان.
ووصف بارليفليت “نخشى أن يؤدي إلى التصعيد المتزايد للصراع في كردفان إلى بلدان العالم الأصلية”
.jpeg "طقس بارد شديد في المرتفعات اليمنية مع نشاط للرياح وأمطار متفرقة على سقطرى")
